You are currently viewing دبي – العربية.نت بعد زيارة أجراها لواشنطن، أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، اليوم الاثنين، أن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، عرض “رؤية جديدة وثورية بشأن غزة”. وقال في كلمة أمام الكنيست خلال جلسة لحجب الثقة عن الحكومة: “عدت من واشنطن برؤية مفادها أن لا حماس أو السلطة الفلسطينية في غزة”. “المعركة لم تنتهِ” كما أضاف أن “رؤية ترامب لليوم التالي تضمن عدم عودة حماس لحكم غزة”. كذلك أردف أن ترامب يدعم تحقيق أهداف الحرب في غزة. وأكد أن “المعركة لم تنتهِ ولن أتوقف قبل تحقيق كافة أهداف الحرب”. كما شدد بالقول: “نحن في نقطة تحول تاريخية في العلاقة مع أميركا”. بايدن ورفح: فيما لفت إلى أن إدارة الرئيس الأميركي السابق، جو بايدن، “طلبت منا بشكل واضح عدم دخول رفح جنوب غزة وهددت بقطع السلاح”، مضيفاً: “صمدنا أمام الإنذار الأميركي وطلب عدم الدخول إلى رفح”. إلى ذلك أردف أن “محور الشر الإيراني تصدع” بعد مقتل أمين عام حزب الله حسن نصرالله. مقاطعة وتلاسن: هذا وقاطع أعضاء في الكنيست كلمة نتنياهو. كما شهدت الجلسة تلاسناً حاداً بين رئيس الوزراء ونواب المعارضة. ولاحقاً فشل الكنيست بالتصويت على حجب الثقة عن الحكومة. تملك غزة: يذكر أنه بعد وقت قصير من توليه منصبه في 20 يناير طرح ترامب فكرة سيطرة الولايات المتحدة على غزة والانخراط في جهود ضخمة لإعادة الإعمار. ثم كرر الفكرة عينها عدة مرات، متحدثاً عن نقل سكان غزة إلى دول أخرى على رأسها مصر والأردن، رغم معارضتهما مراراً. كما كرر مساء أمس التأكيد على أنه ملتزم بشراء غزة وتملّكها، مشيراً إلى أنه قد يعطي أجزاء من القطاع الساحلي لدول أخرى في الشرق الأوسط للمساعدة في جهود إعادة الإعمار، من دون أن يحدد ما هي تلك الدول التي قصدها. كذلك زعم أنه سيحول غزة إلى موقع جيد للتنمية المستقبلية. فيما أثار مقترح ترامب انتقادات فورية من عدة دول عربية وغربية، فضلاً عن الأمم المتحدة لاسيما أن تهجير الفلسطينيين يتعارض مع الأحكام والقوانين الدولية.  في حين أيده بطبيعة الحال رئيس الوزراء الإسرائيلي، الذي شدد على أن فكرة ترامب جيدة وغير مسبوقة بل تقدم حلاً معقولاً.

دبي – العربية.نت بعد زيارة أجراها لواشنطن، أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، اليوم الاثنين، أن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، عرض “رؤية جديدة وثورية بشأن غزة”. وقال في كلمة أمام الكنيست خلال جلسة لحجب الثقة عن الحكومة: “عدت من واشنطن برؤية مفادها أن لا حماس أو السلطة الفلسطينية في غزة”. “المعركة لم تنتهِ” كما أضاف أن “رؤية ترامب لليوم التالي تضمن عدم عودة حماس لحكم غزة”. كذلك أردف أن ترامب يدعم تحقيق أهداف الحرب في غزة. وأكد أن “المعركة لم تنتهِ ولن أتوقف قبل تحقيق كافة أهداف الحرب”. كما شدد بالقول: “نحن في نقطة تحول تاريخية في العلاقة مع أميركا”. بايدن ورفح: فيما لفت إلى أن إدارة الرئيس الأميركي السابق، جو بايدن، “طلبت منا بشكل واضح عدم دخول رفح جنوب غزة وهددت بقطع السلاح”، مضيفاً: “صمدنا أمام الإنذار الأميركي وطلب عدم الدخول إلى رفح”. إلى ذلك أردف أن “محور الشر الإيراني تصدع” بعد مقتل أمين عام حزب الله حسن نصرالله. مقاطعة وتلاسن: هذا وقاطع أعضاء في الكنيست كلمة نتنياهو. كما شهدت الجلسة تلاسناً حاداً بين رئيس الوزراء ونواب المعارضة. ولاحقاً فشل الكنيست بالتصويت على حجب الثقة عن الحكومة. تملك غزة: يذكر أنه بعد وقت قصير من توليه منصبه في 20 يناير طرح ترامب فكرة سيطرة الولايات المتحدة على غزة والانخراط في جهود ضخمة لإعادة الإعمار. ثم كرر الفكرة عينها عدة مرات، متحدثاً عن نقل سكان غزة إلى دول أخرى على رأسها مصر والأردن، رغم معارضتهما مراراً. كما كرر مساء أمس التأكيد على أنه ملتزم بشراء غزة وتملّكها، مشيراً إلى أنه قد يعطي أجزاء من القطاع الساحلي لدول أخرى في الشرق الأوسط للمساعدة في جهود إعادة الإعمار، من دون أن يحدد ما هي تلك الدول التي قصدها. كذلك زعم أنه سيحول غزة إلى موقع جيد للتنمية المستقبلية. فيما أثار مقترح ترامب انتقادات فورية من عدة دول عربية وغربية، فضلاً عن الأمم المتحدة لاسيما أن تهجير الفلسطينيين يتعارض مع الأحكام والقوانين الدولية. في حين أيده بطبيعة الحال رئيس الوزراء الإسرائيلي، الذي شدد على أن فكرة ترامب جيدة وغير مسبوقة بل تقدم حلاً معقولاً.

القاهرة – أسماء محمد
تصدر الإعلامي المصري شريف مدكور تريند محركات البحث، ومواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، بعد إنكاره عذاب القبر ثم خروجه ليرد على المنتقدين برسالة قوية.
فقد أشعل مدكور قبل يومين جدلا واسعا حين أِار إلى أن “الحساب يتم يوم القيامة وليس في القبر”، مستنداً إلى آية قرآنية.
إغلاق التفاعل.. ثم رسالة قوية
ما أثار ردود فعل واسعة، دفعته لاحقا إلى إغلاق خيار التعليقات تجنبا للجدل الذي قد يثيره النقاش بين متابعيه.
لكن على ضوء الهجمات التي تعرض لها، خرج مجددا للرد. إذ قال في منشور عبر حسابه الرسمي على “فيسبوك”: “أنا أتكلم في الدين براحتي وأقول اللي أنا عاوزه ما دام مش بكفر حد، والحاجة الوحيدة اللي مش من حق مخلوق يقول لي متتكلمش فيها هي ديني”. كما اعتبر أنه يبحث ويجتهد كي ينبر عقله، ويقوي معرفته في الدين. وأردف قائلا:” أنا مش خروف هامشي ورا كلام حد.. وكل واحد يلم نفسه.. على الأقل أنا مش بتاجر ولا باعمل سبوبة من ديني وربنا عارف نيتي وهو اللي بيحاسب في الآخر”.

 

اترك تعليقاً