بابا الفاتيكان يصلى من أجل الصيادين فى ليبيا
رفع البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، الصلاة لأجل الصيادين ومن أجل ليبيا أيضاً، وبعد تلاوة صلاة التبشير الملائكي أمس الإثنين، حيا البابا المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس وقال: “أود أن أشكر الله على الإفراج الذي طال انتظاره عن الأب بييرلويجي ماكالي الذي اختطف قبل عامين في النيجر”، كذلك “نبتهج أيضًا بإطلاق سراح ثلاثة رهائن آخرين معه”. وتابع البابا وفقا لإذاعة الفاتيكان، لـ”نستمر في الصلاة من أجل المرسلين وأساتذة التعليم المسيحي، وكذلك من أجل الذين يتعرضون للاضطهاد أو الخطف في مختلف أنحاء العالم”. وأضاف البابا فرنسيس، “أرغب في أن أوجه كلمة تشجيع ودعم للصيادين المتواجدين في ليبيا منذ أكثر من شهر ولعائلاتهم، لكي وإذ يسلمون ذواتهم لمريم العذراء، نجمة البحر، يحافظون على شعلة الرجاء حيّة بأن يتمكنوا قريبًا من معانقة أحبائهم مجددا”.
وخلص البابا إلى القول “كما أصلى أيضًا من أجل المحادثات المختلفة القائمة على مستوى دولي، لكي تكون مفيدة لمستقبل ليبيا، فلقد حان الوقت أيها الإخوة والأخوات لوقف جميع أشكال العداوة من خلال تعزيز الحوار الذي يحمل إلى سلام واستقرار ووحدة البلاد”. فـ”لنصل معا من أجل الصيادين ومن أجل ليبيا في صمت”. والجدير بالذكر أن البابا فرنسيس ، يستقبل في 24 من أكتوبر الجاري رئيس الحكومة الإسبانية بيدور سانتشيز، في أول زيارة يقوم بها رئيس حكومة مدريد الحالي للفاتيكان.
وذكرت وزارة الدولة الإسبانية للإعلام أن الحبر الأعظم ورئيس الحكومة “سيبحثان الأوضاع على الساحة الدولية والمشكلات الناجمة عن جائحة كوفيد-19، ما يتطلب عملا منسقا واستجابة متعددة الأطراف. كما سيبحث الجانبان قضايا ثنائية محل اهتمام مشترك”. رفع البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، الصلاة لأجل الصيادين ومن أجل ليبيا أيضاً، وبعد تلاوة صلاة التبشير الملائكي أمس الإثنين، حيا البابا المؤمنين المحتشدين في ساحة القديس بطرس وقال: “أود أن أشكر الله على الإفراج الذي طال انتظاره عن الأب بييرلويجي ماكالي الذي اختطف قبل عامين في النيجر”، كذلك “نبتهج أيضًا بإطلاق سراح ثلاثة رهائن آخرين معه”.
وتابع البابا وفقا لإذاعة الفاتيكان، لـ”نستمر في الصلاة من أجل المرسلين وأساتذة التعليم المسيحي، وكذلك من أجل الذين يتعرضون للاضطهاد أو الخطف في مختلف أنحاء العالم”. وأضاف البابا فرنسيس، “أرغب في أن أوجه كلمة تشجيع ودعم للصيادين المتواجدين في ليبيا منذ أكثر من شهر ولعائلاتهم، لكي وإذ يسلمون ذواتهم لمريم العذراء، نجمة البحر، يحافظون على شعلة الرجاء حيّة بأن يتمكنوا قريبًا من معانقة أحبائهم مجددا”.
وخلص البابا إلى القول “كما أصلى أيضًا من أجل المحادثات المختلفة القائمة على مستوى دولي، لكي تكون مفيدة لمستقبل ليبيا، فلقد حان الوقت أيها الإخوة والأخوات لوقف جميع أشكال العداوة من خلال تعزيز الحوار الذي يحمل إلى سلام واستقرار ووحدة البلاد”. فـ”لنصل معا من أجل الصيادين ومن أجل ليبيا في صمت”.
والجدير بالذكر أن البابا فرنسيس ، يستقبل في 24 من أكتوبر الجاري رئيس الحكومة الإسبانية بيدور سانتشيز، في أول زيارة يقوم بها رئيس حكومة مدريد الحالي للفاتيكان. وذكرت وزارة الدولة الإسبانية للإعلام أن الحبر الأعظم ورئيس الحكومة “سيبحثان الأوضاع على الساحة الدولية والمشكلات الناجمة عن جائحة كوفيد-19، ما يتطلب عملا منسقا واستجابة متعددة الأطراف. كما سيبحث الجانبان قضايا ثنائية محل اهتمام مشترك”.